السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
سبق وأن أرسلت استشارة عن القلق والتوتر، ورغبتي في زيادة وزني، وكتبتم لي أن آخذ دواء اسمه (ريميرون) وأنا أحس بتوتر شديد، يصل إلى درجة أني أشعر بألم في القلب، ورعشة في اليد، وعادة تقشير الأظافر، وعندما يرن الجوال وأنا نائمة أقوم مفزوعة، وقلبي يظل يدق، ولا أعرف ما السبب!
ولي صديقة صيدلانية تقول: إن الأدوية النفسية سُمٌّ يدخل في الجسم، والحل تغيير نمط الحياة أفضل من الدواء، وعندما يدخل الدواء الجسم قد يؤثر على شيء آخر في الجسم، وهي تتحدَّث بشكل عام عن الأدوية النفسية، فما رأي فضيلتكم في هذا؟ وهل تغيير نمط الحياة يغني عن الدواء ويقلل من التوتر؟